فترة المراهقة فترة متقلبة تتسم بتغييرات من آن لآخر سواء كانت نفسية أو بيولوجية ، وتكون أحد الخطوات الهامة التى تشكل فترة الشباب ، وفرصة للتكيف مع الواقع.
أن مرحلة المراهقة تنقسم إلى ثلاث فترات وهي الفترة الأولي من سن الحادية عشرة حتى الرابعة عشرة وهي المراهقة المبكرة ثم فترة المراهقة الوسطى وهي من الرابعة عشرة حتى السابعة عشرة وأخيرا المراهقة الأخيرة وهي من السابعة عشرة حتى العشرين ربيعا.. وتبدأ مرحلة الشباب وتنتهي المراهقة.
ولكل مرحلة سماتها وظروفها والتي تختلف فيما بينها بالاضافة الي الاختلافات العامة الفردية بين شخص وآخر والتي تتدخل فيها السمات الشخصية والعوامل الاجتماعية وعوامل الوراثة والبيئة المحيطة بالاضافة الى تأثير المعتقدات والعادات.
وهنا من الضروري الفهم الجيد والوعي بتغيرات مرحلة المراهقة سواء التغييرات النفسية أو البيولوجية التي تحدث للابناءوذلك حتي يستطيعوا أن يحسنوا التعامل مع هذه المرحلة الحرجة حيث توضح أنه كلما بدأت تلك التغيرات مبكرا كلما وقف نمو المراهق سريعا. فهؤلاء الذين يبلغون مبكرا عند سن التاسعة أو العاشرة يلاحظ أنه علي الرغم أن كان مثلا أطول من أقرانه من الاطفال إلا أنه يكون قصيرا لحد ما عند الشباب وذلك لأن النمو توقف سريعا كما بدأ سريعا. وبوجه عام فإن سن السادسة عشرة تعتبر نقطة ثبوت في التغييرات بشتي أشكالها لدي المراهق. ولكن التوقف النهائي للنمو يكون في سن الواحدة والعشرين. لذا يلاحظ أن الطب الحديث وخبراء الجراحة يرفضون إجراء أي جراحات تجميلية بالأخص لدي الشباب أقل من 21 عاما حيث لا يكون الشكل النهائي للملامح وللجسم قد تحدد تماما.
وأن الإناث بوجه عام يحرزن نموا فكريا وجسمانيا متفوقا علي أقرانهم من الذكور.فعلى الوالدين التوجيه والرعايه لانها فتره حساسه للشباب وليس القمع والمبالغه في الخوف.
أن مرحلة المراهقة تنقسم إلى ثلاث فترات وهي الفترة الأولي من سن الحادية عشرة حتى الرابعة عشرة وهي المراهقة المبكرة ثم فترة المراهقة الوسطى وهي من الرابعة عشرة حتى السابعة عشرة وأخيرا المراهقة الأخيرة وهي من السابعة عشرة حتى العشرين ربيعا.. وتبدأ مرحلة الشباب وتنتهي المراهقة.
ولكل مرحلة سماتها وظروفها والتي تختلف فيما بينها بالاضافة الي الاختلافات العامة الفردية بين شخص وآخر والتي تتدخل فيها السمات الشخصية والعوامل الاجتماعية وعوامل الوراثة والبيئة المحيطة بالاضافة الى تأثير المعتقدات والعادات.
وهنا من الضروري الفهم الجيد والوعي بتغيرات مرحلة المراهقة سواء التغييرات النفسية أو البيولوجية التي تحدث للابناءوذلك حتي يستطيعوا أن يحسنوا التعامل مع هذه المرحلة الحرجة حيث توضح أنه كلما بدأت تلك التغيرات مبكرا كلما وقف نمو المراهق سريعا. فهؤلاء الذين يبلغون مبكرا عند سن التاسعة أو العاشرة يلاحظ أنه علي الرغم أن كان مثلا أطول من أقرانه من الاطفال إلا أنه يكون قصيرا لحد ما عند الشباب وذلك لأن النمو توقف سريعا كما بدأ سريعا. وبوجه عام فإن سن السادسة عشرة تعتبر نقطة ثبوت في التغييرات بشتي أشكالها لدي المراهق. ولكن التوقف النهائي للنمو يكون في سن الواحدة والعشرين. لذا يلاحظ أن الطب الحديث وخبراء الجراحة يرفضون إجراء أي جراحات تجميلية بالأخص لدي الشباب أقل من 21 عاما حيث لا يكون الشكل النهائي للملامح وللجسم قد تحدد تماما.
وأن الإناث بوجه عام يحرزن نموا فكريا وجسمانيا متفوقا علي أقرانهم من الذكور.فعلى الوالدين التوجيه والرعايه لانها فتره حساسه للشباب وليس القمع والمبالغه في الخوف.